المشاركات

They say, But

صورة
They say that I've developed feelings for you love, affection, and so on I deny The more I deny the more they insist on their thoughts Though, Could it be true? Am I capable of loving at all? You are like the sunshine in the darkness of my storyline Adding something very special and new The thing is that I am afraid to fall  Looks like my insecurities are in control Whenever I think good of you  My demons rapidly appear in the picture Demonising anything perfect about you Reminding me of what you could be Of how ugly and cruel you might turn out to be Perhaps my biggest fear  Even more than falling is being loved I guess I can't trust other's love anymore Pity on me! I'm a mess A completely complicated paradox I love being with you I would say it to your face and out loud I want to get close to you and make you even closer to me I long to trust you and make you feel trusted But  I will hide my feelings a lot keep a distance for so long won't tell you so many things

ماذا لو أن الله يحبني؟

صورة
  "ماذا لو أن الله يحبني؟" سألت نفسي هذا السؤال، ولهنيهةٍ غاب عني تقصيري وذنوبي وأخطائي، محوت تاريخي وأعبائي، بما فيها عبء معرفتي بمدى انعدام مثاليتي. تفاجأت من رد فعل جسدي على السؤال، وكأن العالم حولي قد توقف، وانهمرت دموعٌ من عيني لم أدرك أني كنتُ أمسكها.  ماذا لو آمنتُ بذلك؟ بأن الله يحبني تمامًا كما أنا؟  كبرتُ على أن أسعى لأنال محبة الله بالإيمان وفعل الخيرات، ولكن بطريقة ما كنت أشعر أن الأمر مستحيل المنال.  بطريقة ما طوال رحلتي ترسخ بداخلي كل الأسباب التي قد لا تجعل الله يحبني. كل الذنوب تراكمت خلفي حتى أصبحتْ مثل الحطام في طريقي. كل الكلمات غير المبالية التي خرجت من فمي، وكل النوايا العكرة التي لم أختبر إخلاصها... كان هناك العديد من الأسباب التي لا تُحصى. فسعيت فقط إلى مغفرته، مُعلقةً آمالي برحمته، ولكن بالسعي لذلك فقط غفلت عن الشيء الذي يغذي القلب ويملأه: حب الله. عندما جعلت محبة الله لي مشروطة بعدد الذنوب التي اقترفتها أو لم أقترفها، تضاخم تقصيري في نظري، وفقدت الأمل دون حتى أن أدرك أني كنت أفقده.  ماذا لو، عوضًا عن ذلك، تقبلت أن الوضع الافتراضي هو أن الله يحبني لأنن

الفتَّاح

كلمات من إلقاء الملهمة دوما/ أسماء حسين، من كتابها:  A temporary gift: reflections on love, loss, and healing 

أيُصدر سقوطها صوتًا؟

 إذا سقطت شجرة في الغابة ولم يكن هناك شاهد على سقوطها، أيُصدر سقوطها صوتًا؟  لطالما أجبت: نعم. ولكن مؤخرًا بدأت أغير إجابتي.  ما يطرحه السؤال هو ما إذا كانت حقيقة وجود الشجرة تتوقف على أن يُدرَك وجودها. أتَقِل حقيقة شيءٍ ما، أو يصبح غير حقيقي على الإطلاق، إن لم يرَه أحد؟  أريد أن أقول: كلا. ولكن شيئًا ما بداخلي يصرخ بغير ذلك؛ فكما ترى، عندما أضع نفسي مكان الشجرة، يصبح كل شيءٍ أكثر وضوحًا.  ككاتب وفنان، ما الذي أفعله إن لم يكن استجداءً لأن أُرَى. أصرخ في الفضاء لأثبت أنّي هنا. أنا حقيقي. أنا موجود.  من أين تأتي تلك الاستماتة، إن لم تكن من فهمٍ عميق أن جزءًا من الوجود يعتمد على الإدراك؟ من أين تأتي تلك الرغبة، إن لم تكن من خوف متأصل لكوني شجرة في الغابة، أسقط ولا أحد حولي يشهد سقوطي؟! - ويتني هانسن

Confession

I promised myself no more letters so I'll think of this as a confession I almost call you every day  every day I resist it every day I'm waiting for your call  you still occupy every bit of my being maybe what is different now is that I've learned how to make it liberating you are the missing piece of every happy moment I live and I'm still waiting for you to come back home 

أتظن أني رحلت لأني لم أعد أبالي؟!

 أ تظن أني رحلت لأني لم أعد أبالي بك؟ أتظن أني كنت أفتش عن أسباب لأتخلى عنك؟ لا يمكن أن تكون على خطأٍ أكبر مما أنت عليه الآن، ولكنك لن تسمح لنفسك أن تقبل مثل هذه الحقيقة. لأنك عندما تجلس لتمعن التفكير في الأمر، تجد كل شيءٍ منطقيًا في نظرك: "بالطبع أنا من أفسدتُ الأمر، كعادتي". تكتبُ قائمة بإخفاقاتك، وقائمة بالأشياء التي يجب أن تغيرها، وقائمة بالأسباب التي تمنعك من أن تمنح الحب وبالتالي سيكون خطأً فادحًا منك أن تستقبله. ولكنك على قائمة الأشخاص الذين أدعو لهم، وقائمة الأشخاص الذين أتمنى أن يكونوا بخير. أنت على رأس قائمة الأشخاص الذين أحببتهم بكل سهولة. تجلس لتفكر ويصبح كل شيءٍ منطقيًا: ليس باختيارك أن تُحَب. تظن أنك لا تستحق الحب، ولكنك لا تزال مُلهمي، ولكنك لا تزال أمنية أصرخها حيثما حللت: أن نجتمع في كل حياة قادمة. تظن أني رحلت، ولكن كل جزءٍ مني بقي. تكتب قائمة بإخفاقاتك، ولكنك ناجح في ناظري، رغم تشكيك في نفسك، ورغم كل قوائمك البائسة. تسجل عيوبك كلها، واحدة واحدة، ولكني أكتب الشعر لأُقنع جمالك أنه ما يزال نابضًا. ولكن الحب ليس تدميرًا متبادَلًا... الحب ليس باستطاعته أن يغير ر

Attached - book review

صورة
Attached - the new science of adult attachment and how it can help you find and keep love. As the title implies, the book addresses adult relationships, focusing on the attachment styles that people acquire throughout their lives; those very attachment styles become evident and present themselves when dealing with your significant other.  The book focuses on romantic relationships, because they're the relationships with the highest level of intimacy and proximity. However, in my humble opinion, the principles discussed in this book could and should be applied in any human relationship.  On reading the book, some statement infuriated me, but it was merely because it was pointing to some scars or even unhealed wounds that was inflicted upon me growing up. So, one must remind themselves that healing and self-awareness are not for the faint of hearts. In attached you'll learn: 1. What the attachment styles are 2. How each style develops 3. How attachment itself is of utmost importa

ما هو الحب؟

يقول الكاتب والعالم أنتوني دي ميلو: الحب ليس الانجذاب. لأنك إذا انسقت وراء الانجذاب استحال ملهاة ومسرة، وبعدها يستحيل قلقًا، وإذا استمر القلق أصبح رُهابًا: "آمل أن أحفظ ما بين يدي، آمل ألا يحصل عليه أحدٌ غيري"... تملك، غيرة، خوف من الفقد. أهكذا يكون الحب؟ والحب ليس الاعتمادية، ليس لعيبٍ في الاعتمادية؛ فدونها لا تقوم المجتمعات. فنحن نعتمد على الطيار وعلى سائق سيارة الأجرة، نعتمد على شتى أنواع الناس. ولكن، عندما تعتمد على إنسانٍ آخر من أجل سعادتك، لا يمكنك أن تعطيه حريته، لأن سعادتك تتوقف على وجوده كما تريده أن يكون. أحيانًا يصبح الوضع بين شخصين فارغين أشبه بقطعتين من أحجار الدومينو، إذا تحرك أحدهما سقط الآخر. أهكذا يكون الحب؟ إن ما تهرب منه وما تبحث عنه، كلاهما بداخلك. إذا واجهت ما يدور في نفسك، ما تهرب منه سيختفي وما تبحث عنه سيظهر لك. غالبًا، عندما يتحدث الناس عن الحب، تجدهم يتحدثون عن تجارة أو مقايضة. إن أحسنتَ إليّ، أحسنتُ إليك. وإن لم تُحسن إليّ، كل تلك المشاعر الرقيقة التي أحملها نحوك تبلى. أهكذا يكون الحب؟ أوَتعلم شيئًا؟ لا يمكنني إخبارك ما هو الحب، هو شيء لا يمكن وصفه

الحب ليس كافيًا

صورة
  الحب ليس كافيًا. حقيقة حزينة.   كلما انغمس بنو البشر في المادة زادت تعاستهم، وكلما قل ارتباطهم بها وتعلقهم بما هو أسمى منها رضوا واستراحت أرواحهم. وما من شيء يصل سموه سمو خالق المادة ومُوجدها. والمادة يندرج تحتها كل شيء، من بشر وحيوان، وجماد، وغذاء، وأموال. وعليه، فإن من قل تعلق قلبه بالمادة وزاد تعلق روحه بمُهَيئِها -جل وعلا-، اتفقت له أسباب القناعة والرضا والهناء.   ومن رحمة الله بعباده الذين استخلَفَهم في الأرض، أن هيأ لهم من الأسباب ما يعين أرواحهم -التي هي أمره وحده- على المكوث فيها حتى تحين عودتها إلى نافخها؛ فجعل على الأرض من الأسرار الإلهية ما يدفعهم للسعي في مناكبها، ودون هذه الأسرار الإلهية يفقد الإنسان كل دوافع الحياة، ويكاد يكون الموت أهون عليه من حياة لا يرى لها مغزىً، ولا يجد لها قيمة، وتُضيف إلى تعاسته، لا تُذهِب من مشقة العيش الحتمية ولو قليلًا.   ورأيتُ أن أعظم هذه الأسرار هو الحب. الحب الفطري الذي يغذي أساس كل شيء في الوجود، والذي يعرفه الإنسان عندما يجده متجسدًا في هيئة إنسانٍ آخر، يؤنس روحه، يُمتِّعُ عقلَه، يشد عَضُدَه، يُداوى قلبَه، ويَسكُن دَمَه. عندها ترى عيناه

قدَر

صورة
اتخذت  قراري وهيأت حياتي وفقًا له. أعلم أين ومتى وكيف ستكون خطوتي التالية. ولكن...  بين لحظة وأخرى، وغمضة عين وانتباهتها، تعثرت نبضة قلب في صدري، دُمِّرَت خططي... لم أكن أعلم أنك قدري.   كيف كان بمقدورك أن تجعل امرأة مثلي، متدرعة بالندوب التي أحدثها فيها الزمن، أن تسقط درعها عنها ببساطة؟   كنتُ أخاف وحوشًا تسكن ظلامًا حالكًا، حتى سطعت عليها شمسك، وهزت جوانبها رياح حبك، فلم تكن الوحوش سوى بعض أشجار صفصاف نضرة. كنتُ بقعة مياه مهجورة حين زارتني سفنك، وأبحرت فيَّ دون أي عناء يذكر، وكأنها أرض تألفها، وكأنها أرض عاشت فيها وجالت خلالها عمرًا.    من أنت؟ وكيف أنت؟ تشبه أسطورة إغريقية، أو نيشان بطولة خيالية. كل جزء منك وفيك، عملٌ فنيٌ متقن. كلما استزدتُ منك، أتعجب من حجم ما خفى عني. عالمٌ من جمال. دنيا من أمان. لِما كنت أعيش أيامي في بحور من القسوة، بينما قد كتب في قدري أن أعرف بساتين الحنان؟ الآن يستريح عقلي ويهدأ بالي، راحة وهدوءًا ما كنت أحسبهم إلا ضربًا من خيال. من الآن فصاعدًا، أتبعك، أينما حللت؛ لأن أي مكان نكون فيه معًا، يجعله حُبُّنا بكل بساطةٍ بيتًا آمنًا. فأنت تعلم، أنه رغم الفوضى ال